أبـو حفـص
زيزوومي VIP
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
يَا إِلَهِيْ رِفْقًا بِأُمِّي الْحَنُوْنِ
شعر : د / عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل
قِفْ عَلَى الرَّبْعِ وَقْفَةَ الْمَحْزُوْنِ**وَاسْبِلِ الدَّمْعَ قَبْلَ بَدْءِ الأَنِيْنِ
وَتَذَكَّرْ مَنْ فِي الضَّرِيْحِ طَرِيْحًا**إِنَّهَـا الأُمُّ وَرْدَةٌ فِي الْجَبِيْـنِ
كُنْتِ يَا أُمُّ بَسْمَةً فِيْ حَيَاتِـيْ**كُنْتُ أَزْهُوْ بِعَطْفِكِ الْمَيْمُـوْنِ
فَاجَأَتْنِيْ الْمَنُوْنُ وَهِيَ قَضَـاءٌ**آهِ يَا أُمُّ عِشْـتُ كَالْمَغْبُـوْنِ
حَسَرَاتٍ أَذُوْبُ بَعْـدَ فِـرَاقٍ**فَالْتَقَتْ حَسْرَتِيْ وَدَمْعُ الْعُيُوْنِ
عِشْتُ بَعْدَ الْفِرَاقِ مَأْسُوْرَ هَمٍّ**لِحَنَـانٍ وَرِقَّـةِ الْيَاسَمِيْـنِ
وَضَعُوا وَرْدَتِيْ بَقَبْرٍ مَهِيْـبٍ**بَيْنَ بَيْدَاءَ وَحْشَـةٍ وَسُكُـوْنِ
وَأَهَالُوا التُّرَابَ فَوْقَ عَزِيْـزٍ**كَانَ فِيْ دُنْيَتِيْ وَرِيْدُ يَمِيْنِـيْ
فَتَرَكْنـَاهُ وَالْفُـؤَادُ كَلِيْـمٌ**يَا إِلَهِيْ رِفْقًا بِأُمِّـي الْحَنُـوْنِ
شعر : د / عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل
قِفْ عَلَى الرَّبْعِ وَقْفَةَ الْمَحْزُوْنِ**وَاسْبِلِ الدَّمْعَ قَبْلَ بَدْءِ الأَنِيْنِ
وَتَذَكَّرْ مَنْ فِي الضَّرِيْحِ طَرِيْحًا**إِنَّهَـا الأُمُّ وَرْدَةٌ فِي الْجَبِيْـنِ
كُنْتِ يَا أُمُّ بَسْمَةً فِيْ حَيَاتِـيْ**كُنْتُ أَزْهُوْ بِعَطْفِكِ الْمَيْمُـوْنِ
فَاجَأَتْنِيْ الْمَنُوْنُ وَهِيَ قَضَـاءٌ**آهِ يَا أُمُّ عِشْـتُ كَالْمَغْبُـوْنِ
حَسَرَاتٍ أَذُوْبُ بَعْـدَ فِـرَاقٍ**فَالْتَقَتْ حَسْرَتِيْ وَدَمْعُ الْعُيُوْنِ
عِشْتُ بَعْدَ الْفِرَاقِ مَأْسُوْرَ هَمٍّ**لِحَنَـانٍ وَرِقَّـةِ الْيَاسَمِيْـنِ
وَضَعُوا وَرْدَتِيْ بَقَبْرٍ مَهِيْـبٍ**بَيْنَ بَيْدَاءَ وَحْشَـةٍ وَسُكُـوْنِ
وَأَهَالُوا التُّرَابَ فَوْقَ عَزِيْـزٍ**كَانَ فِيْ دُنْيَتِيْ وَرِيْدُ يَمِيْنِـيْ
فَتَرَكْنـَاهُ وَالْفُـؤَادُ كَلِيْـمٌ**يَا إِلَهِيْ رِفْقًا بِأُمِّـي الْحَنُـوْنِ
