محمد ولهي

زيزوومى مميز
إنضم
14 أبريل 2011
المشاركات
419
مستوى التفاعل
750
النقاط
570
غير متصل
%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AF%D9%85%D9%88%D8%B9-9.jpg


البكاء هو الوسيلة التي يستعملها كل من حواء و آدم للتعبير عن حزنهما و أيضا لأنه يعتبر وسيلة لإراحة النفس و تفريغ تلك الحمولة من الهم الملقاة على الكاهل و بالمقابل قد يكون البكاء، بكاءا للتعبير عن الفرح الشديد و التأثر من شيء قد لا يعنينا بتاتا. و لكن مع ذلك قد يجد البعض منا نفسه يبكي لسبب أو لغير سبب فتبدأ الدموع بالانهمار دون سابق إنذار. و لكن السؤال المطروح الآن هو من من حواء و آدم تعتبر دمعته أصدق ؟ نعم، نعلم أن المرأة تبكي أكثر من الرجل و دموعها سريعة الانهمار و هنا سيقول البعض أن كثرة بكاء حواء تجعل دموعها أقل مصداقية ، لكن لماذا لا نقول أن حساسية المرأة الشديدة هي التي تجعلها سريعة التأثر و بالتالي سريعة البكاء.
فمعظم الرجال يقولون أن دموع المرأة هي دموع التماسيح فهي تستعملها كوسيلة لاستدراج آدم إليها و التأثير عليه. و إذا تكلمنا عن بكاء الرجال ، فيقول البعض أن آدم دمعته أصدق لأنها غالية عليه ، لكن هل قلة البكاء هي دليل على صدق الدموع ؟ السؤال الآن مطروح عليكم ، من برأيكم دمعته أصدق ، الرجل أم المرأة شاركونا بآرائكم … ؟

ننتظر ردكم على الموضوع


منقول
 

التعديل الأخير:
فمعظم الرجال يقولون أن دموع المرأة هي دموع التماسيح فهي تستعملها كوسيلة لاستدراج آدم إليها و التأثير عليه

ههههههههههه لا تعليق:D:rolleyes:
 
الله أعلم
 
تسلم الايادي .. ويعطيك الف عافيه
مجهود جدا رائع
دمت بسعاده لاتنتهي.
 
من وجهة نظرى
.....
ان الدمعة نفسها غاليه لايمكن ان نهدرها بسهولة
.........
وان المصدقية متساوية عند الاثنين
ولكن يرجع التقدير الى شخصية المرء الذى يبكى
................
شكراً
 
من وجهة نظرى
.....
ان الدمعة نفسها غاليه لايمكن ان نهدرها بسهولة
.........
وان المصدقية متساوية عند الاثنين
ولكن يرجع التقدير الى شخصية المرء الذى يبكى
................
شكراً

كما قال اخي محمد هذا يتوقف على الشخص نفسه وعلى طبيعة شخصيته
فمن الممكن ان نجد دموع التماسيح من كلا الطرفين سواء رجل أم امرأة
ولكن من وجهة نظري الدموع الصادقه لها طابع خاص لانها تنفذ للقلب بسرعة البرق
تسلم اخي على الطرح المميز
بانتظار جديدك دوماً
مودتي ..
 
توقيع : روايدا
إن صدقت النوايا صدقت الدموع ....
شاكر لك أخي الكريم على طرح هذا التساؤل ...
 
توقيع : أبو رمش
عودة
أعلى