emanerfan
زيزوومي جديد
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اليوم سوف ااخذكم الى رحلة لا بد لنا ان نذهب اليها جميعا
واعرف بان هناك بعض الناس والشباب يخافون من التعرف على هذة الرحلة ولكنها رحلة الخلود رحلة جميلة لكل مؤمن والان معا لنعرف ما هى هذة الرحلة:(يا ايها الذين امنو اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد)
اول منازل الاخرة هى القبر
القبر: حفرة من نار للكافر والمنافق وروضة للمؤمن ورد العذاب فية على المعاص ومنها عدم التنزة من البول والنميمة والغلوم من المغنم والكذب والنوم عن الصلاة وهجر القران والزنا واللواط والربا وعدم رد الدين وغيرها وينجى منها : العمل الصالح الخالص لله والتعوذ من عذابة وقراءة سورة الملك وغير ذلك ويعصم من عذابة : الشهيد والمرابط والميت يوم الجمعة والمبطون وغيرهم.
النفخ فى الصور : هو قرن عظيم التقمة اسرافيل ينتظر متى يؤمر بنفخة :نفخة الفزع:قال تعالى(ونفخ فى الصور ففزع من فى السماوات ومن فى الارض الا من شاء الله)فيخرب الكون كلة وبعد اربعين ينفخ نفخة البعث:وقال تعالى(ثم نفخ فية اخرى فاذا هم قيام ينظرون)
البعث:ثم يرسل الله مطرا فتنبت الاجساد (من عظمة عجب الذنب)وتكون خلقا جديدا لا يموت حفاة عراة يرون الملائكة والجن يبعثون على اعمالهم.
الحشر:يجمع الله الخلائق للحساب فزعين كالسكارى فى يوم عظيم قرة 50 الف سنة كان دنياهم ساعة فتدنو الشمس قدر ميل ويغرق الناس بعرقهم قدر اعمالهم فية يتخاصم الضعفاء والمتكبرون ويخاصم الكافر قرينة وشيطانة واعضاءة ويلعن بعضهم بعضا ويعض الظالم على يدية وتجر جهنم ب 70الف زمام يجر كل زمام 70الف ملك فاذا راها الكافر ود افتداء نفسة او ان يكون ترابا اما العصاة :فمانع الذكاة تصبح اموالة نار يكوى بها والمتكبرون يحشرون كالنمل ويفضحالغادر والغال والغاصب وياتى بالسارق بما سرق وتظهر الخفايا اما الاتقياء فلا يفزعهم بل يمر عليهم كصلاة الظهر.
الشفاعة:عظمى:خاصة بنبينا صلى الله علية وسلم للخلق يوم الحشر لرفع بلائهم ولمحاسبتهم وعامة للنبى وغيرة كاخراج المؤمنين من النار ورفعة درجاتهم.
الحساب:يعرض الناس صفوفا على ربهم فيريهم اعمالهم ويسالهم عنها وعن العمر والشباب والمال والعلم والعهد وعن النعيم والسمع والبصر والفؤاد فالكافر والمنافق يحاسبون امام الخلائق لتوبيخهم واقامة الحجة عليهم ويشهد عليهم الناس والارض والايام والليالى والمال والملائكة والاعضاء حتى تثبت ويقروا بها والمؤمن يخلو بة الله فيقررة بذنوبة حتى اذا راة انة هلك قال لة (سترتها عليك فى الدنيا وانا اغفرها لك اليوم)واول من يحاسب امة محمد واول الاعمال حسابا الصلاة وقضاء الدماء.
تطاير الصحف:ثم تتطاير الصحف فياخذون كتابا (لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها) المؤمن بيمينة والكافر والمنافق بشمالة وراء ظهرة.
الميزان:ثمتوزن اعمال الخلق ليجازيهم عليها بميزان حقيقى دقيق له كفتان تثقلة الاعمال الموافقة للشرع الخالصة لله ومما يثقله(لا اله الا الله)وحسن الخلق والذكر كالحمد لله وسبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم ويتقاضى الناس بحسناتهم وسيئاتهم.
الحوض:ثم يرد المومنون الحوض من شرب منة لا يظما بعدة ابدا ولكل نبى حوض اعظمها لمحمد صلى الله علية وسلم ماؤة ابيض من اللبن واحلى من العسل واطيب من المسك وانيتة من ذهب وفضة كعدد النجوم وطولة ابعد من ايلة الاردن الى عدن ياتى ماؤه من نهر الكوثر.
امتحان المؤمنين:فى اخر يوم الحشر يتبع الكفار الهتهم التى عبدوها فتوصلهم النار جماعات كقطعان الماشية على ارجلهم او على وجوههم ولا يبقى الا المؤمنون والمنافقون فياتيهم الله فيقول (ما تنتظرون) فيقولون(ننتظر ربنا) فيعرفونة بساقة اذا كشفها فيخرون سجدا الا المنافقين وقال الله تعالى(يوم يكشف عن ساق ويدعون الى السجود فلا يستطيعون )ثم يتبعونة فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفا نور المنافقين.
الصراط:جسر ممدود على جنهم ليعبر المؤمنون علية الى الجنة وصفة صلى الله علية وسلم بانة (مدحضة مزلة علية خطاطيف وكلاليب كشوك السعدان ادق من الشعرة واحد من السيف)وعندة يعطى المؤمنون النور على قدر الاعمال اعلاهم كالجبال وادناهم فى طرف ابهام رجلة فيضئ لهم فيعبرونة بقدر اعمالهم فيمر المؤمن كطرف العين والبرق وكالريح وكالطير وكاجاود الخيل والركاب ام المنافقون فلا نور لهم يرجعون ثم يضرب بينهم وبين المؤمنين بسور ثم يبغونجواز الصراط فيتساقطون فى النار.
النار:يدخلها الكفار ثم بعض العصاة المؤمنين ثم المنافقون من كل 1000 يدخلها 999 ولها 7 ابواب واشد من نار الدنيا 70مرة يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب فيكون ما بين منكبية مسيرة 3 ايام وضرسة كجبل احد ويغلظ جلدة ويبدل ليذوق العذاب شرابهم الماء الحار يقطع امعائهم واكلهم الزقوم والغسلين والصيد اهوانهم من توضع اسفل قدمية جمرتان يغلى منهما دماغة فيها انضاج الجلود والصهر واللفح والسحب والسلاسل والاغلال قعرها بعيد لة القى فية مولود لبلغ 70 عام عند وصولة وقودها الكفار والحجارة هواؤها سموم وظلها يحموم ولياسها نار ياكل كل شئ فلا تبقى ولا تذر تغيظ وتزفر وتحرق الجلود وتصل العظام والافئدة.
القنطرة: قال رسول الله صلى الله علية وسلم (يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم فى الدنيا حتى اذا هذبوا ونقوا اذن لهم فى دخول الجنة فوالذى نفس محمد بيدة لاحدهم اهدى بمنزلة فى الجنة منة بمنزلة كان فى الدنيا)صدق رسول الله صلى الله علية وسلم رواة البخارى
الجنة:ماوى المؤمنين بناؤها فضة وذهب وملاطها مسك وحصباؤها لؤلؤ وياقوت وترابها زعفران لها 8 ابواب عرض احدهم مسيرة 3 ايام لكنة يغص بالزحام فيها 100 درجة ما بين الدرجتين كما بين السماء والارض والفردوس اعلاها ومنة تتفجر انهارها وسقفة عرش الرحمن انهارها عسل ولبن وخمر وماء وتجرى دون اخدود يجريها المؤمن كما يشاء اكلها دائم دان مذلل بها خيمة لؤلؤ مجوفة عرضها ستون ميلا لة فى كل زاوية اهل جرد مرد كحل لا يفنى شبابهم ولا ثيابهم لا بول ولا غائط ولا قذارة امشاطهم من ذهب ورشحهم مسك نساؤها حسان ابكار عرب اتراب اول من يدخلها محمد صلى الله علية وسلم والانبياء اقلهم من يتمنى فيعطى عشرة اضعاف خدمها ولدان مخلدون كلؤلؤ منثور ومن اعظم نعيمها رؤية الله ورضوانة والخلود.
والان اخى واختى فى الله هل انت مستعد لهذة الرحلة ؟
لا اله الا الله سبحانك انى كنت من الظالمين
واعرف بان هناك بعض الناس والشباب يخافون من التعرف على هذة الرحلة ولكنها رحلة الخلود رحلة جميلة لكل مؤمن والان معا لنعرف ما هى هذة الرحلة:(يا ايها الذين امنو اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد)
اول منازل الاخرة هى القبر
القبر: حفرة من نار للكافر والمنافق وروضة للمؤمن ورد العذاب فية على المعاص ومنها عدم التنزة من البول والنميمة والغلوم من المغنم والكذب والنوم عن الصلاة وهجر القران والزنا واللواط والربا وعدم رد الدين وغيرها وينجى منها : العمل الصالح الخالص لله والتعوذ من عذابة وقراءة سورة الملك وغير ذلك ويعصم من عذابة : الشهيد والمرابط والميت يوم الجمعة والمبطون وغيرهم.
النفخ فى الصور : هو قرن عظيم التقمة اسرافيل ينتظر متى يؤمر بنفخة :نفخة الفزع:قال تعالى(ونفخ فى الصور ففزع من فى السماوات ومن فى الارض الا من شاء الله)فيخرب الكون كلة وبعد اربعين ينفخ نفخة البعث:وقال تعالى(ثم نفخ فية اخرى فاذا هم قيام ينظرون)
البعث:ثم يرسل الله مطرا فتنبت الاجساد (من عظمة عجب الذنب)وتكون خلقا جديدا لا يموت حفاة عراة يرون الملائكة والجن يبعثون على اعمالهم.
الحشر:يجمع الله الخلائق للحساب فزعين كالسكارى فى يوم عظيم قرة 50 الف سنة كان دنياهم ساعة فتدنو الشمس قدر ميل ويغرق الناس بعرقهم قدر اعمالهم فية يتخاصم الضعفاء والمتكبرون ويخاصم الكافر قرينة وشيطانة واعضاءة ويلعن بعضهم بعضا ويعض الظالم على يدية وتجر جهنم ب 70الف زمام يجر كل زمام 70الف ملك فاذا راها الكافر ود افتداء نفسة او ان يكون ترابا اما العصاة :فمانع الذكاة تصبح اموالة نار يكوى بها والمتكبرون يحشرون كالنمل ويفضحالغادر والغال والغاصب وياتى بالسارق بما سرق وتظهر الخفايا اما الاتقياء فلا يفزعهم بل يمر عليهم كصلاة الظهر.
الشفاعة:عظمى:خاصة بنبينا صلى الله علية وسلم للخلق يوم الحشر لرفع بلائهم ولمحاسبتهم وعامة للنبى وغيرة كاخراج المؤمنين من النار ورفعة درجاتهم.
الحساب:يعرض الناس صفوفا على ربهم فيريهم اعمالهم ويسالهم عنها وعن العمر والشباب والمال والعلم والعهد وعن النعيم والسمع والبصر والفؤاد فالكافر والمنافق يحاسبون امام الخلائق لتوبيخهم واقامة الحجة عليهم ويشهد عليهم الناس والارض والايام والليالى والمال والملائكة والاعضاء حتى تثبت ويقروا بها والمؤمن يخلو بة الله فيقررة بذنوبة حتى اذا راة انة هلك قال لة (سترتها عليك فى الدنيا وانا اغفرها لك اليوم)واول من يحاسب امة محمد واول الاعمال حسابا الصلاة وقضاء الدماء.
تطاير الصحف:ثم تتطاير الصحف فياخذون كتابا (لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها) المؤمن بيمينة والكافر والمنافق بشمالة وراء ظهرة.
الميزان:ثمتوزن اعمال الخلق ليجازيهم عليها بميزان حقيقى دقيق له كفتان تثقلة الاعمال الموافقة للشرع الخالصة لله ومما يثقله(لا اله الا الله)وحسن الخلق والذكر كالحمد لله وسبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم ويتقاضى الناس بحسناتهم وسيئاتهم.
الحوض:ثم يرد المومنون الحوض من شرب منة لا يظما بعدة ابدا ولكل نبى حوض اعظمها لمحمد صلى الله علية وسلم ماؤة ابيض من اللبن واحلى من العسل واطيب من المسك وانيتة من ذهب وفضة كعدد النجوم وطولة ابعد من ايلة الاردن الى عدن ياتى ماؤه من نهر الكوثر.
امتحان المؤمنين:فى اخر يوم الحشر يتبع الكفار الهتهم التى عبدوها فتوصلهم النار جماعات كقطعان الماشية على ارجلهم او على وجوههم ولا يبقى الا المؤمنون والمنافقون فياتيهم الله فيقول (ما تنتظرون) فيقولون(ننتظر ربنا) فيعرفونة بساقة اذا كشفها فيخرون سجدا الا المنافقين وقال الله تعالى(يوم يكشف عن ساق ويدعون الى السجود فلا يستطيعون )ثم يتبعونة فينصب الصراط ويعطيهم النور ويطفا نور المنافقين.
الصراط:جسر ممدود على جنهم ليعبر المؤمنون علية الى الجنة وصفة صلى الله علية وسلم بانة (مدحضة مزلة علية خطاطيف وكلاليب كشوك السعدان ادق من الشعرة واحد من السيف)وعندة يعطى المؤمنون النور على قدر الاعمال اعلاهم كالجبال وادناهم فى طرف ابهام رجلة فيضئ لهم فيعبرونة بقدر اعمالهم فيمر المؤمن كطرف العين والبرق وكالريح وكالطير وكاجاود الخيل والركاب ام المنافقون فلا نور لهم يرجعون ثم يضرب بينهم وبين المؤمنين بسور ثم يبغونجواز الصراط فيتساقطون فى النار.
النار:يدخلها الكفار ثم بعض العصاة المؤمنين ثم المنافقون من كل 1000 يدخلها 999 ولها 7 ابواب واشد من نار الدنيا 70مرة يعظم فيها خلق الكافر ليذوق العذاب فيكون ما بين منكبية مسيرة 3 ايام وضرسة كجبل احد ويغلظ جلدة ويبدل ليذوق العذاب شرابهم الماء الحار يقطع امعائهم واكلهم الزقوم والغسلين والصيد اهوانهم من توضع اسفل قدمية جمرتان يغلى منهما دماغة فيها انضاج الجلود والصهر واللفح والسحب والسلاسل والاغلال قعرها بعيد لة القى فية مولود لبلغ 70 عام عند وصولة وقودها الكفار والحجارة هواؤها سموم وظلها يحموم ولياسها نار ياكل كل شئ فلا تبقى ولا تذر تغيظ وتزفر وتحرق الجلود وتصل العظام والافئدة.
القنطرة: قال رسول الله صلى الله علية وسلم (يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم فى الدنيا حتى اذا هذبوا ونقوا اذن لهم فى دخول الجنة فوالذى نفس محمد بيدة لاحدهم اهدى بمنزلة فى الجنة منة بمنزلة كان فى الدنيا)صدق رسول الله صلى الله علية وسلم رواة البخارى
الجنة:ماوى المؤمنين بناؤها فضة وذهب وملاطها مسك وحصباؤها لؤلؤ وياقوت وترابها زعفران لها 8 ابواب عرض احدهم مسيرة 3 ايام لكنة يغص بالزحام فيها 100 درجة ما بين الدرجتين كما بين السماء والارض والفردوس اعلاها ومنة تتفجر انهارها وسقفة عرش الرحمن انهارها عسل ولبن وخمر وماء وتجرى دون اخدود يجريها المؤمن كما يشاء اكلها دائم دان مذلل بها خيمة لؤلؤ مجوفة عرضها ستون ميلا لة فى كل زاوية اهل جرد مرد كحل لا يفنى شبابهم ولا ثيابهم لا بول ولا غائط ولا قذارة امشاطهم من ذهب ورشحهم مسك نساؤها حسان ابكار عرب اتراب اول من يدخلها محمد صلى الله علية وسلم والانبياء اقلهم من يتمنى فيعطى عشرة اضعاف خدمها ولدان مخلدون كلؤلؤ منثور ومن اعظم نعيمها رؤية الله ورضوانة والخلود.
والان اخى واختى فى الله هل انت مستعد لهذة الرحلة ؟
لا اله الا الله سبحانك انى كنت من الظالمين
