فاتح95
زيزوومي جديد
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
دعاء نصح به أحد الصالحين أبو جعفر المنصور بتكراره:
اللهم كما لطفْتَ في عظمِتِكَ دونَ اللطفاءِ, وعلوَْت بعظمِتِكَ على العظماءِ، وعلمُكَ بما تحتَ أرضِكَ كعلمِكَ بما فوقَ عرشِكَ, وكانَتْ وساوسُ الصدورِ كالعلانيةِ عندَك، وعلانيةَ القولِ كالسرِّ في علمِك، وانقادَ كلُّ شيءٍ لعظمَتِكَ، وخضعَ كلُّ ذي سلطانٍ لسلطانِكَ، وصارَ أمرُ الدنيا والآخرةِ كلُّه بيدك، اجعلْ لي من كلِّ همٍ وغمٍ أصبحْتُ أو أمسيْتُ فيه فرجاً ومخرجاً, اللَّهُمَ إنَّ عفوَك عن ذنوبي وتجاوزَك عن خطيئتي وسَتْرِكَ على قبيحِ عملي أطمَعـَني أن أسألك ما لا أستوجبُه ممّا قصرَّتُ فيه، أدعوك آمناً وأسألُك مستأنساً، فإنَّك أنتَ المحسنُ إليَّ وأنا المسيءُ إلى نفسِي فيما بيني وبينك، تتوددُ إليَّ بالنعمِ
و أتبغضُ إليك بالمعاصي، ولكنَّ الثقةَ بِكَ حملتْنِي على الجراءة عليك، فَجُدْ بفضلـِك وإحسانك علي، إنَّك أنتَ الرؤوفُ الرحيمْ.
اللهم كما لطفْتَ في عظمِتِكَ دونَ اللطفاءِ, وعلوَْت بعظمِتِكَ على العظماءِ، وعلمُكَ بما تحتَ أرضِكَ كعلمِكَ بما فوقَ عرشِكَ, وكانَتْ وساوسُ الصدورِ كالعلانيةِ عندَك، وعلانيةَ القولِ كالسرِّ في علمِك، وانقادَ كلُّ شيءٍ لعظمَتِكَ، وخضعَ كلُّ ذي سلطانٍ لسلطانِكَ، وصارَ أمرُ الدنيا والآخرةِ كلُّه بيدك، اجعلْ لي من كلِّ همٍ وغمٍ أصبحْتُ أو أمسيْتُ فيه فرجاً ومخرجاً, اللَّهُمَ إنَّ عفوَك عن ذنوبي وتجاوزَك عن خطيئتي وسَتْرِكَ على قبيحِ عملي أطمَعـَني أن أسألك ما لا أستوجبُه ممّا قصرَّتُ فيه، أدعوك آمناً وأسألُك مستأنساً، فإنَّك أنتَ المحسنُ إليَّ وأنا المسيءُ إلى نفسِي فيما بيني وبينك، تتوددُ إليَّ بالنعمِ
و أتبغضُ إليك بالمعاصي، ولكنَّ الثقةَ بِكَ حملتْنِي على الجراءة عليك، فَجُدْ بفضلـِك وإحسانك علي، إنَّك أنتَ الرؤوفُ الرحيمْ.
