من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صبحكم /مساكم
ربي بالسعاده
من أعظم ما يستعيذ منه المرء أن يستعيذ بالله من خزي الدنيا والأخره
قال الله جل وعلا عن الخليل إبراهيم (ولاتخزني يوم يبعثون يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم)
الله جل وعلا أنزل على عباده لباس قال (يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِيشًا)
فعيوب الجسد يسترها اللباس أيا كان
عيوب الأخره (فضائح الأخره ) لايسترها إلا التقوى
ولذلك الله قال( ولباس التقوى ذلك خير)
فمن لبس التقوى في دنياه ستر يوم القيامه
ومن أسباب الستر يوم القيامه
ألاتفضح مسلما ولاتفرح أبدا بأن يفضح مسلم
ولاتسعى بخطوه ولابكلمه ولابيدك
ولابأي شئ في فضيحه أحد وقع في معصيه
فإن باب التوبه مفتوح لاتدري لعل الله يتوب عليه ويبقى عليك إثم نشر فضيحته
كلما أستطعت أن تستر على مسلم أستر
فلو جاء في جوالك شيء لاطاقه لك به
يصور فلان في معصيه
أولا إسئل الله العافيه ثم أمسحه ولاتبالي
إن أعظم مايدخره المسلم عند ربه الستر على المسلمين أيا كانت أحوالهم
من ستر مسلما ستر الله عليه
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من ستر مسلماً في الدنيا ستره الله في الدنيا والآخرة).
رواه أحمد.
صبحكم /مساكم
ربي بالسعاده
من أعظم ما يستعيذ منه المرء أن يستعيذ بالله من خزي الدنيا والأخره
قال الله جل وعلا عن الخليل إبراهيم (ولاتخزني يوم يبعثون يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم)
الله جل وعلا أنزل على عباده لباس قال (يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِيشًا)
فعيوب الجسد يسترها اللباس أيا كان
عيوب الأخره (فضائح الأخره ) لايسترها إلا التقوى
ولذلك الله قال( ولباس التقوى ذلك خير)
فمن لبس التقوى في دنياه ستر يوم القيامه
ومن أسباب الستر يوم القيامه
ألاتفضح مسلما ولاتفرح أبدا بأن يفضح مسلم
ولاتسعى بخطوه ولابكلمه ولابيدك
ولابأي شئ في فضيحه أحد وقع في معصيه
فإن باب التوبه مفتوح لاتدري لعل الله يتوب عليه ويبقى عليك إثم نشر فضيحته
كلما أستطعت أن تستر على مسلم أستر
فلو جاء في جوالك شيء لاطاقه لك به
يصور فلان في معصيه
أولا إسئل الله العافيه ثم أمسحه ولاتبالي
إن أعظم مايدخره المسلم عند ربه الستر على المسلمين أيا كانت أحوالهم
من ستر مسلما ستر الله عليه
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من ستر مسلماً في الدنيا ستره الله في الدنيا والآخرة).
رواه أحمد.
