من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى الاعزاء كلنا يعلم ماتعرض له عرض رسولنا الكريم فى الايام الماضيه من اساءه على يد اصحاب الديانه الاثنى عشرية ( الشيعة ) الروافض وتطاولهم على اخلاق امنا ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم اجد كلمات يمكنها ان تمدح امنا او تصف قدرها اعظم مما جاء عنها فى كتاب الله العزيز الحكيم لذا رأيت ان من اسباب نصرتها ان ابين فى ايجاذ للذين يصففون هؤلاء الفئة الضالة بالمسلمين باختصار شديد عقائدهم الفاسده ولم يشكك فى ذلك عليه بالاطلاع فى امهات كتبهم ليعلم اننى لم اتجنى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى الاعزاء كلنا يعلم ماتعرض له عرض رسولنا الكريم فى الايام الماضيه من اساءه على يد اصحاب الديانه الاثنى عشرية ( الشيعة ) الروافض وتطاولهم على اخلاق امنا ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم اجد كلمات يمكنها ان تمدح امنا او تصف قدرها اعظم مما جاء عنها فى كتاب الله العزيز الحكيم لذا رأيت ان من اسباب نصرتها ان ابين فى ايجاذ للذين يصففون هؤلاء الفئة الضالة بالمسلمين باختصار شديد عقائدهم الفاسده ولم يشكك فى ذلك عليه بالاطلاع فى امهات كتبهم ليعلم اننى لم اتجنى
لآلَ البيت فتنتكم سنحكيها
وحق الله نعلمها ونُجليها
يا شيعة الشر ولاشرٌ يدانيها
وللإسلامِ تشتيتاً يُمنيها
بغض اليهود يرسوا فى قواعدها
ولاعجب فأبن السوداءِ بانيها
ويوشعٍ وعلىٍ شابها فيها
فللتوحيدِ نقضاً لايُفارقُها
وللتضليل ورداً ساء راويها
غالوا فضلوا وابدعوا كلماً
وزوروا الاقوالَ والتاريخ تشويها
فسنةُ العدنانِ فى عُرفِهم لِمَمٌ
وبالنقصانِ فى القرآنِ تسفيها
وخيرٌ من اسلافنا فى شَرعهم عِمَمٌ
سوداء والاحزان تحويها
كأنما نارُ فارس قد خَلفت رمَمٌ
واُخمدت تحتها جُبناً معانيها
شانوا الرسالة دساً فى عقائدها
روح الخلاف وشبهات تواريها
جرحوا الشهود تدليساً وتعمية
دون الصحاب لاوثقت عراويها
فالجبت والطاغوت قالوا تلك تورية
وفى الحقيقة هما الشيخان تعنيها
فأستوجب الصديق اللعن تلبية
ولقاتل الفاروق صرحاً شامخاً تيها
فاللعنُ فى صلواتِهم حُكمٌ لهُ صِلة
ضل وخاب من لايؤديها
وللحسين توجهوا فى كل نازلة
مكاء وتصدية لطماً وتأليها
فذكره فرضا لاتكفى نافلة
وثأره حرباً نحن اعاديها
وقاسم الله علىًّ حين كلمه
فجنة الفردوس بيديه يجزيها
وناره ان شاء يطفئها ويصليها
وعقيدة الإبداء بالشرك قائلة
وامامة عمياء والتُقيه تهديها
وللتنزيلِ آياتٌ مُخبأة
غداً مهديهم لنا سيبديها
فدعوة التقريب شك فى مساعيها
بضع وسبعون فكيف ندعيها
سبحانه زان العباد بالعقل مكرمة
وشيعة بلهاء اعيت مداويها
اخيكم المروانى
وحق الله نعلمها ونُجليها
يا شيعة الشر ولاشرٌ يدانيها
وللإسلامِ تشتيتاً يُمنيها
بغض اليهود يرسوا فى قواعدها
ولاعجب فأبن السوداءِ بانيها
ويوشعٍ وعلىٍ شابها فيها
فللتوحيدِ نقضاً لايُفارقُها
وللتضليل ورداً ساء راويها
غالوا فضلوا وابدعوا كلماً
وزوروا الاقوالَ والتاريخ تشويها
فسنةُ العدنانِ فى عُرفِهم لِمَمٌ
وبالنقصانِ فى القرآنِ تسفيها
وخيرٌ من اسلافنا فى شَرعهم عِمَمٌ
سوداء والاحزان تحويها
كأنما نارُ فارس قد خَلفت رمَمٌ
واُخمدت تحتها جُبناً معانيها
شانوا الرسالة دساً فى عقائدها
روح الخلاف وشبهات تواريها
جرحوا الشهود تدليساً وتعمية
دون الصحاب لاوثقت عراويها
فالجبت والطاغوت قالوا تلك تورية
وفى الحقيقة هما الشيخان تعنيها
فأستوجب الصديق اللعن تلبية
ولقاتل الفاروق صرحاً شامخاً تيها
فاللعنُ فى صلواتِهم حُكمٌ لهُ صِلة
ضل وخاب من لايؤديها
وللحسين توجهوا فى كل نازلة
مكاء وتصدية لطماً وتأليها
فذكره فرضا لاتكفى نافلة
وثأره حرباً نحن اعاديها
وقاسم الله علىًّ حين كلمه
فجنة الفردوس بيديه يجزيها
وناره ان شاء يطفئها ويصليها
وعقيدة الإبداء بالشرك قائلة
وامامة عمياء والتُقيه تهديها
وللتنزيلِ آياتٌ مُخبأة
غداً مهديهم لنا سيبديها
فدعوة التقريب شك فى مساعيها
بضع وسبعون فكيف ندعيها
سبحانه زان العباد بالعقل مكرمة
وشيعة بلهاء اعيت مداويها
اخيكم المروانى
