نبينا مُحمّد

  1. slaf elaf

    قدوتنا الأعظم صلى الله عليه وسلم

    كلما خارتْ قوايَ وظننتُ أن الاستسلام للتيار أجدى؛ رجعتُ بروحي وعقلي إلى سيرة القدوة الأعظم صلاة الله عليه وسلامه، فوقفتُ وقفةَ الخشوع والإجلال تجاه سنينَ من حياته الشريفة قضاها في معالجة أخلاق قومه العرب وإعدادهم لحمل مشعل الفضيلة والهدى والسير به في أقطار الدنيا؛ وما هي إلا سنوات قلائل حتى...
عودة
أعلى