الأناةُ يُحبها الله تعالى l قيّمٌ
إخوتي وأخواتي في الله؛
رُوّاد القسم العامّ؛
مِن بحر المواعِظ،
ودُرّ التّوجيهات؛
حديثٌ مُنتقىٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ الأناةُ يُحبها الله تعالى l قيّمٌ.
د. فيصل بن سعود الحليبي.
/
إنك لو رأيت كثيرًا من النتائج السلبية لكثير من...