وما كان ربك نسيًّا..
الإنسان من طبيعته النسيان؛
لأنه لو تذكَّر ما ألمَّ به من أحزان وشدائد،
لكَرِهَ العيش، وسَئِم الحياة، وهذا من رحمة الله.
الإنسان من طبيعته النسيان؛
لأنه لو تذكَّر ما ألمَّ به من أحزان وشدائد،
لكَرِهَ العيش، وسَئِم الحياة، وهذا من رحمة الله.